قصص اطفال قصيرة تمنح الأطفال نموا دماغيا، ويساعدهم على النضج السريع، وينمي ذكاءهم. يتعلمون منه الكثير في حياتهم، وهذا يجعل الأطفال أذكى وأسرع في الفهم، وينمي حواس الطفل، لذلك سوف نتناول تلك القصص في مقال اليوم في السطور التالية سوف نذكرها بالتفصيل علي موقع قصص وحكايات.

افضل قصص اطفال قصيرة

قصص اطفال مكتوبة، قصص اطفال رائعة، قصص اطفال جديدة، قصص اطفال قصيرة:

قصة الشجرة الطيبة

كانت هناك قرية صغيرة فيها شجرة كبيرة كان الناس يحبونها كثيرًا وكانوا يجلسون تحتها ويلجأون إليها، وقد أحبها الأطفال كثيرًا ولعبوا تحتها وغنوا الأغاني الجميلة.

وكان هناك في تلك القرية شخص اسمه عاشور، وكان جشعًا جدًا. خرجت عاشور ذات يوم في الصباح إلى الحقل ورأت الشجرة الجميلة وعليها الكثير من الثمار.

قال عاشور: هذه الشجرة لي وحدي لا لأهل القرية.

جشع عاشور

قرر عاشور في المساء أن يذهب ويقطع الشجرة. ولما حل الليل خرج ليقتلع الشجرة ويزرعها في حقله.

فأخذ فأسه وضرب الشجرة، فسقطت بعض الثمار، فقام بضربة ثانية، وسقطت الثمار فاندهش عاشور وقال: واو هذه الشجرة. أضربها بالفأس وتعطيني الثمار.

وعندما رأى هذا من الشجرة ، قرر أن يترك الشجرة ويأخذ الثمار لزرع بذورها في حقله.

فجمع الثمار من تحت الشجرة وعاد إلى بيته دون أن يراه أحد. زرع عاشور البذور وظل يسقيها كل يوم.

شاهد: قصص اطفال قصيرة مكتوبة هادفة 2023

بستان عاشور افضل قصص اطفال قصيرة

بعد ذلك، كان لعاشور بستان جميل مليء بالأشجار يشبه الشجرة الكبيرة والجميلة التي أراد اقتلاعها.

بعد ذلك، بدأ عاشور في سقي الشجرة كل يوم، صباحًا ومساءً. كان يجلس سعيدًا ويتحدث مع الأطفال عن القصص المسلية.

فيقول لهم: كانوا مثل الشجرة التي يرشقها الناس بالحجارة وتعطيهم ثمارها.

قصة الأرنب والسلحفاة

  • قررت السلحفاة، التي سئمت من التباهي بالأرنب السريع، أن تتحداه في سباق في غروب الرحيل.
  • الأرنب المفرط في الثقة يقبل مسابقة السلحفاة ويعمل بأسرع ما يمكن بعد بدء السباق.
  • ثم سرعان ما يتعب ويقرر الراحة، معتقدًا أن هناك متسعًا من الوقت للاسترخاء قبل أن تتمكن السلحفاة من اللحاق به.
  • في هذه الأثناء، تستمر السلحفاة في المشي ببطء حتى تصل إلى خط النهاية.
  • ثم يستيقظ أرنب نائم، ليصدم من هزيمة سلحفاة بطيئة الحركة في السباق.
  • المغزى من القصة هو أن الصبر والمثابرة يفوزان بالسباق.

قصص الماعزان افضل قصص وعبر قصيرة للاطفال

  • في أحد الأيام، حاول ماعزان عبور جسر ضعيف وضيق عبر النهر.
  • الماعز على جانبي الجسر، لكن لا أحد منهما مستعد لإفساح الطريق للآخر.
  • ثم يأتون إلى وسط الجسر ويبدأون معركة حول من يجب أن يعبر أولاً.
  • وبينما كانوا يقاتلون بلا هوادة، استسلم الجسر، وأخذ الماعز معه إلى النهر.
  • الدرس المستفاد من قصة الماعز هو أن الاستسلام أفضل من النزول بعناد.

قصة الأرنب والصيد

  • هذه قصة حيوان أخرى مثيرة للاهتمام للأطفال والتي تقدم درسًا أخلاقيًا قيمًا لتحفيزهم.
  • استمتع بها الآن! في أحد الأيام، كان كلب شرس وقوي يطارد أرنبًا.
  • ثم بعد الركض لفترة طويلة، توقف الكلب المتعب عن الصيد.
  • قطيع من الماعز يراقب كل هذا يسخر من الكلب قائلاً إن الصغير أفضل من الوحش.
  • أجاب الكلب: “كان الأرنب يركض للنجاة بحياته، وكنت أركض للتو لتناول العشاء.
  • هذا هو الفرق بيننا “.
  • المغزى من قصة الأرنب هو الدافع الذي يحفز العمل.

قصص الصياد والسمكة الصغيرة

  • يقال أنه كان في الماضي صياد يعتمد على صيده.
  • في أحد الأيام، تمكن من صيد سمكة صغيرة واحدة فقط.
  • “أرجوك دعني يا سيدي” تقول السمكة في يأسها للعيش.
  • أنا شاب وليس لديك فائدة لي. دعني أعود إلى النهر ويمكنني أن أكبر.
  • ثم يمكنك بعد ذلك الإمساك بي وكسب المزيد من المال.
  • ثم يجيب الصياد الحكيم: “لن أتخلى عن ربح موجود لربح غير موجود بعد”.
  • إن المغزى من قصة الصياد هو عدم التنازل عن مكسب معين لتحقيق ربح غير مؤكد.