قصص رعب حقيقية مكتوبة قصيرة جلبناها لكل من يعشق قراءة القصص الرعب الحقيقية على لسان أصحابها، لذلك سوف نتناول تلك القصص في مقال اليوم في السطور التالية سوف نذكرها بالتفصيل علي موقع قصص وحكايات

قصص رعب حقيقية مكتوبة قصيرة

استيقظت الفتاة في الصباح لإعداد الإفطار لأبيها وأمها. الفتاة، كالعادة، ذهبت إلى المطبخ وأخرجت ما تحتاجه من الثلاجة.

وبمجرد أن استدارت الفتاة نحو الدرج لإخراج الأواني التي تريدها، سمعت صوت شيء يضرب الأرض.

التفتت الفتاة لتنظر، لكن لم يحدث شيء. شعرت الفتاة بالخوف قليلاً، مع العلم أن والديها لا يستيقظان في هذا الوقت.

إلا أنها أقنعت نفسها أنه شيء ما هناك. عادت الفتاة من حيث بدأت. لكنها فوجئت بنقل بعض الأشياء من مكانها.

بدأت الفتاة في رؤية أشباح تتحرك حولها، بينما كانت تستمع إلى أصوات غريبة. شعرت الفتاة بالذعر الحقيقي عندما شعرت بشيء يضع يده على كتفها.

من شدة خوف الفتاة، لم تستطع الحركة، أو معرفة ما إذا كان هذا شيئًا حقيقيًا أم لا.

مرت عدة دقائق وكانت الفتاة تحاول التقاط أنفاسها وتقنع نفسها بأنه لا داعي للخوف. لم تؤمن الفتاة في الأساس بوجود الأشباح.

الهدوء الذي كانت الفتاة تحاول جمعه انقطع بفعل صوت كسر شيء آخر. فتحت الفتاة عينيها لتجد أطباق مكسورة على الأرض عليها آثار دماء.

شاهد: قصص اطفال قصيرة مكتوبة هادفة 2023

قصص رعب خيالية قصيرة

اعتادت سلمى الصغيرة أن تنام وهي تحضن دبدوبها الضخم الذي كان طويل القامة مثلها منذ أن كان عمرها سبع سنوات فقط.

لم تكن والدة سلمى تحب هذا الدب كثيرًا، لأنها شعرت أنه شيء غير طبيعي.

في إحدى الليالي، بعد نوم جميع أفراد الأسرة، استيقظت سلمى في منتصف الليل لأنها كانت بحاجة إلى الذهاب إلى الحمام. كانت الغرفة مظلمة، ولم تستطع سلمى النوم والأضواء مضاءة.

بعد أن نهضت سلمى من السرير وكانت على وشك فتح باب غرفتها ، شعرت أن هناك نفسًا بالقرب منها.

لأنها طفلة صغيرة لم تهتم كثيرا واستمرت في طريقها في غروب الرحيل.

بعد خروج سلمى من الحمام ، وجدت أن دبدوبها الكبير كان جالسًا بالقرب من باب الحمام.

شعرت سلمى بالخوف لأنها كانت متأكدة أنها لم تخرجه من الغرفة. ولكن لأنها أرادت النوم، أخذت الدب وذهبت لمواصلة نومها.

قصص رعب حقيقية

قصص رعب حقيقية مكتوبة قصيرة في الصباح أخبرت سلمى والدتها بما حدث. خافت الأم وقررت أن تأخذ الدب وتلقيه بعيدًا.

وبمجرد أن كانت على وشك القيام بذلك ، تفاجأت من ابنتها سلمى، التي هاجمتها وعضتها بشدة لدرجة أن الدم نزل.

ألقت الأم الدب على الأرض بينما كانت تحاول إبعاد سلمى عنها. مرت عدة ثوان وكانت الأم تحاول فهم ما حدث، خاصة أنها وجدت أن الطفل قد عاد إلى طبيعته بعد ترك الدب.

قررت والدة سلمى إخبار والدها بما حدث ليساعدها في التخلص من الدب.

وبالفعل، في الليل، بعد أن نامت سلمى، حاول الأب الدخول بهدوء إلى غرفة الطفل، لكنه فوجئ بجلوسها على السرير وهي تعانق الدب وتنظر إليه شظايا.

تذكر الأب ما حدث لزوجته، فقرر تأجيل الخطة حتى الصباح.

ذهبت الأم لإيقاظ سلمى لكنها لم تجدها في غرفتها. أصيبت الأم بالجنون وبدأت بالصراخ.

انتبه الأب للصوت واندفع إلى غرفة سلمى ليجد على الحائط مكتوبًا باللون الأحمر: لا تبحث، فلن تجدها !!

منذ ذلك اليوم، تحاول الأم والأب البحث عن الفتاة دون جدوى، وعلى الرغم من انتقالهما من المنزل، إلا أنهما كانا يعودان من حين لآخر، على أمل العثور على سلمى.

قصص غامضة قصيرة

استيقظت الفتاة في الصباح لتحضير الإفطار لوالدها ووالدتها. ذهبت الفتاة كالمعتاد إلى المطبخ وأخرجت ما تحتاجه من الثلاجة. بمجرد أن استدارت الفتاة نحو الدرج لإخراج الأواني التي تريدها، سمعت صوت شيء يصطدم بالأرض.

التفتت الفتاة لتنظر، لكنها لم ترَ شيئًا ما حدث. شعرت الفتاة بالخوف قليلاً، مع العلم أن والديها لم يستيقظا في هذا الموعد. ومع ذلك، فقد أقنعت نفسها بأن شيئًا ما قد حدث. عادت الفتاة إلى ما بدأت به. ومع ذلك، فقد فوجئت بأن بعض الأشياء قد تم نقلها.

بدأت الفتاة في رؤية الأشباح وهي تتحرك من حولها وهي تسمع أصواتًا غريبة. شعرت الفتاة بالرعب حقًا عندما شعرت بشيء وضع يده على كتفها. كانت الفتاة خائفة جدًا من عدم قدرتها على الحركة، أو معرفة ما إذا كان هذا شيئًا حقيقيًا أم لا.

مرت عدة دقائق وكانت الفتاة تحاول التقاط أنفاسها وتقنع نفسها بأنه لا داعي للخوف. لم تؤمن الفتاة في الأساس بوجود الأشباح. الهدوء الذي كانت الفتاة تحاول استدعائه انقطع بفعل صوت كسر شيء آخر. فتحت الفتاة عينيها لتجد الأطباق المكسورة على الأرض وبها آثار دماء.

قصص رعب قصيرة خيالية

اعتادت سلمى الصغيرة على النوم وهي تعانق دبدوبها الضخم الذي يبلغ طوله لا يتجاوز سبع سنوات. لم تكن والدة سلمى تحب هذا الدب كثيرًا، فقد شعرت أنه شيء غير طبيعي. في إحدى الليالي ، بعد نوم جميع أفراد الأسرة، استيقظت سلمى في منتصف الليل لأنها كانت بحاجة إلى الذهاب إلى الحمام. كانت الغرفة مظلمة.

فلم تستطع سلمى النوم والأضواء مضاءة. بعد أن قامت سلمى من السرير وذهبت لتفتح باب غرفتها، شعرت أن هناك نفسًا بالقرب منها. كونها فتاة صغيرة، لم تهتم كثيرًا واستمرت. بعد خروج سلمى من الحمام، وجدت أن دبدوبها الكبير كان جالسًا بالقرب من باب الحمام. كانت سلمى خائفة، وكانت متأكدة من أنها لم تأخذه من الغرفة. ولكن لأنها أرادت النوم، أخذت الدب وذهبت لمواصلة نومها.

في الصباح ، أخبرت سلمى والدتها بما حدث. كانت الأم خائفة وقررت أن تأخذ الدب وتلقي به. بمجرد أن كانت على وشك القيام بذلك ، تفاجأت من ابنتها سلمى، التي هاجمتها وبعضهم بشدة لدرجة أن الدم نزل.

قصص رعب قصيرة مكتوبة خيالية 2023

ألقت الأم الدب على الأرض في محاولة لإبعاد سلمى عنها. مرت عدة ثوان وكانت الأم تحاول فهم ما حدث، خاصة أنها وجدت الطفل قد عاد إلى طبيعته بعد ترك الدب. قررت والدة سلمى إخبار والدها بما حدث ليساعدها في التخلص من الدب.

وبالفعل، في الليل، بعد نوم سلمى، حاول الأب الدخول بهدوء إلى غرفة الفتاة، لكنه تفاجأ عندما وجدها جالسة على السرير وهي تعانق الدب وتنظر إليه في اشمئزاز.

ذهبت الأم لإيقاظ سلمى لكنها لم تجدها في غرفتها. غضبت الأم وبدأت بالصراخ. لاحظ الأب الصوت واندفع إلى غرفة سلمى ليجد على الحائط مكتوبًا باللون الأحمر: لا تبحث، فلن تجده !! منذ ذلك اليوم، تحاول الأم والأب البحث عن الفتاة دون جدوى، وعلى الرغم من خروجهما من المنزل، إلا أنهما يعودان من حين لآخر على أمل العثور على سلمى.