قصص وحكايات قبل النوم قصيرة تبحث عنها الأمهات من أجل مساعدتها في نوم الاطفال وفي نمو عقول الاطفال، لذلك سوف نتناول تلك القصص في مقال اليوم في السطور التالية سوف نذكرها بالتفصيل علي موقع قصص وحكايات

قصص وحكايات قبل النوم قصيرة

يحكى أن ارنب كان يعيش مع والدته وفي يوم طلب الارنب من والدته أن يذهب ليلعب في الغابة فرفضت امه خوفا عليه من الثعلب.

فاستغل الارنب الصغير عدم انتباه أمه وأسرع في الخروج من المنزل، وظل يلعب في الغابة وهو سعيد وظل يشم الورود فراه الثعلب وظل يطارده لكي يستغل الوقت المناسب للهجوم عليه.

واستغل الثعلب توقف الارنب الصغير عن اللعب وجلوسه أسفل شجرة فحاول الهجوم عليه.

ولكن الارنب الصغير تمكن من الهرب واختبي في جحر صغير وظل مختبئ فيه حتى ابتعد الثعلب عاد إلى البيت مسرعا.

فوجد أمه تبكي عليه من شدة القلق وعندما رأته حضنته بقوة وقالت له أين كنت يا بني ؟.

فحكي الارنب الصغير لأمه ما حدث معه واعتذر لها لأنه لم يسمع كلامها وخرج من البيت دون أن يخبرها وظل يقبل يدها، فقالت له الام انا اسامحك ولكن لا تعيد الأمر مرة أخرى.

في ختام قصص عربية للأطفال الجدير بالذكر أن جميع القصص المذكورة من وحي الخيال قد تناقلها العرب على مر أجيال وأجيال. ولكنها بسيطة وقصيرة ليستطيع الأطفال تعلُم العِبرة المُرادة منها بسهولة.

شاهد: قصص اطفال قصيرة مكتوبة هادفة 2023

قصص اطفال جديدة قصيرة قبل النوم

قصص وحكايات قبل النوم قصيرة وسام ولد شجاع و مهذب و يحبه جميع اصدقائه و جيرانه، وفي يوم من الأيام كان وسام عائد إلي بيتة بعد المدرسة.

فوجد امرأه عجوز تصرخ، فذهب اليها مسرعا و سألها ما بها، فقالت له هناك لص يرتدى قميص اصفر سرق حقيبتها و ركض في هذا الاتجاه.

فوعدها وسام انه سوف يعيد لها حقيبتها و ركض في نفس الاتجاه الذى قالت له العجوز عليه.

ووجد اللص يركض و في يده حقيبة العجوز، ولكن اللص كان ضخم و شكله ارعب وسام ان يقترب منه حتى لا يؤذيه.

فجاءت فكره لوسام، ظل وسام يراقب اللص من بعيد حتى ﻻ يشعر به انه يراقبه، حتي وصل اللص بيته و تأكدت وسام ان ذلك بيت اللص.

ثم ذهب و اخبر الشرطة و اعادت الشرطة الحقيبة للعجوز، و القت القبض على اللص.

قصص رعب حقيقية مكتوبة قصيرة

قصص وحكايات قبل النوم قصيرة استيقظت الفتاة في الصباح لإعداد الإفطار لأبيها وأمها. الفتاة، كالعادة، ذهبت إلى المطبخ وأخرجت ما تحتاجه من الثلاجة.

وبمجرد أن استدارت الفتاة نحو الدرج لإخراج الأواني التي تريدها، سمعت صوت شيء يضرب الأرض.

التفتت الفتاة لتنظر، لكن لم يحدث شيء. شعرت الفتاة بالخوف قليلاً، مع العلم أن والديها لا يستيقظان في هذا الوقت.

إلا أنها أقنعت نفسها أنه شيء ما هناك. عادت الفتاة من حيث بدأت. لكنها فوجئت بنقل بعض الأشياء من مكانها.

بدأت الفتاة في رؤية أشباح تتحرك حولها، بينما كانت تستمع إلى أصوات غريبة. شعرت الفتاة بالذعر الحقيقي عندما شعرت بشيء يضع يده على كتفها.

من شدة خوف الفتاة، لم تستطع الحركة، أو معرفة ما إذا كان هذا شيئًا حقيقيًا أم لا.

مرت عدة دقائق وكانت الفتاة تحاول التقاط أنفاسها وتقنع نفسها بأنه لا داعي للخوف. لم تؤمن الفتاة في الأساس بوجود الأشباح.

الهدوء الذي كانت الفتاة تحاول جمعه انقطع بفعل صوت كسر شيء آخر. فتحت الفتاة عينيها لتجد أطباق مكسورة على الأرض عليها آثار دماء.

قصص رعب خيالية قصيرة

اعتادت سلمى الصغيرة أن تنام وهي تحضن دبدوبها الضخم الذي كان طويل القامة مثلها منذ أن كان عمرها سبع سنوات فقط.

لم تكن والدة سلمى تحب هذا الدب كثيرًا، لأنها شعرت أنه شيء غير طبيعي.

في إحدى الليالي، بعد نوم جميع أفراد الأسرة، استيقظت سلمى في منتصف الليل لأنها كانت بحاجة إلى الذهاب إلى الحمام. كانت الغرفة مظلمة، ولم تستطع سلمى النوم والأضواء مضاءة.

بعد أن نهضت سلمى من السرير وكانت على وشك فتح باب غرفتها ، شعرت أن هناك نفسًا بالقرب منها.

لأنها طفلة صغيرة لم تهتم كثيرا واستمرت في طريقها.

بعد خروج سلمى من الحمام ، وجدت أن دبدوبها الكبير كان جالسًا بالقرب من باب الحمام.

شعرت سلمى بالخوف لأنها كانت متأكدة أنها لم تخرجه من الغرفة. ولكن لأنها أرادت النوم، أخذت الدب وذهبت لمواصلة نومها.

قصص رعب حقيقية

قصص وحكايات قبل النوم قصيرة في الصباح أخبرت سلمى والدتها بما حدث. خافت الأم وقررت أن تأخذ الدب وتلقيه بعيدًا.

وبمجرد أن كانت على وشك القيام بذلك ، تفاجأت من ابنتها سلمى، التي هاجمتها وعضتها بشدة لدرجة أن الدم نزل.

ألقت الأم الدب على الأرض بينما كانت تحاول إبعاد سلمى عنها. مرت عدة ثوان وكانت الأم تحاول فهم ما حدث، خاصة أنها وجدت أن الطفل قد عاد إلى طبيعته بعد ترك الدب.

قررت والدة سلمى إخبار والدها بما حدث ليساعدها في التخلص من الدب.

وبالفعل، في الليل، بعد أن نامت سلمى، حاول الأب الدخول بهدوء إلى غرفة الطفل، لكنه فوجئ بجلوسها على السرير وهي تعانق الدب وتنظر إليه شظايا.

تذكر الأب ما حدث لزوجته، فقرر تأجيل الخطة حتى الصباح.

ذهبت الأم لإيقاظ سلمى لكنها لم تجدها في غرفتها. أصيبت الأم بالجنون وبدأت بالصراخ.

انتبه الأب للصوت واندفع إلى غرفة سلمى ليجد على الحائط مكتوبًا باللون الأحمر: لا تبحث، فلن تجدها !!

منذ ذلك اليوم، تحاول الأم والأب البحث عن الفتاة دون جدوى، وعلى الرغم من انتقالهما من المنزل، إلا أنهما كانا يعودان من حين لآخر، على أمل العثور على سلمى.

قصص غامضة قصيرة

استيقظت الفتاة في الصباح لتحضير الإفطار لوالدها ووالدتها. ذهبت الفتاة كالمعتاد إلى المطبخ وأخرجت ما تحتاجه من الثلاجة. بمجرد أن استدارت الفتاة نحو الدرج لإخراج الأواني التي تريدها، سمعت صوت شيء يصطدم بالأرض.

التفتت الفتاة لتنظر، لكنها لم ترَ شيئًا ما حدث. شعرت الفتاة بالخوف قليلاً، مع العلم أن والديها لم يستيقظا في هذا الموعد. ومع ذلك، فقد أقنعت نفسها بأن شيئًا ما قد حدث. عادت الفتاة إلى ما بدأت به. ومع ذلك، فقد فوجئت بأن بعض الأشياء قد تم نقلها.

بدأت الفتاة في رؤية الأشباح وهي تتحرك من حولها وهي تسمع أصواتًا غريبة. شعرت الفتاة بالرعب حقًا عندما شعرت بشيء وضع يده على كتفها. كانت الفتاة خائفة جدًا من عدم قدرتها على الحركة، أو معرفة ما إذا كان هذا شيئًا حقيقيًا أم لا.

مرت عدة دقائق وكانت الفتاة تحاول التقاط أنفاسها وتقنع نفسها بأنه لا داعي للخوف. لم تؤمن الفتاة في الأساس بوجود الأشباح. الهدوء الذي كانت الفتاة تحاول استدعائه انقطع بفعل صوت كسر شيء آخر. فتحت الفتاة عينيها لتجد الأطباق المكسورة على الأرض وبها آثار دماء.